الاحدث
  • وحدة المسيرات الأمريكية.. ردع جديد واستباق حدث
  • المعركة الحقيقية في العراق ليست أزمة رواتب بل نهاية نموذج الدولة الريعية
  • أداء الودائع في المصارف العراقية … في رسم التوضيحي
  • الصادرات التركية إلى العراق
  • إيران… خلافات سياسية وأزمات اجتماعية
  • المليون مولود.. وفاتورة الـ 532 تريليون التي لا يغطيها نفط العراق!
  • مستقبل الاقتصاد العراقي في 2026: إصلاحات حاسمة أم أزمة مؤجلة؟

مركز الروابط للدراسات الاستراتيجية والسياسية

  • الرئيسية
  • اصدارات المركز
  • قضايا و تحليلات
    • تقدير موقف
    • مقالات
    • تقارير
  • المركز الاعلامي
  • اتصل بنا
  • من نحن
  • تغريدات السياسيين
  • English
‎القائمة
  • الرئيسية
  • اصدارات المركز
  • قضايا و تحليلات
    • تقدير موقف
    • مقالات
    • تقارير
  • المركز الاعلامي
  • اتصل بنا
  • من نحن
  • تغريدات السياسيين
  • English
2018-08-17
Editor
‎الرئيسية
قضايا و التحليلات
تقارير
تعرف على ملامح الإستراتيجية الأميركية الجديدة تجاه إيران

تعرف على ملامح الإستراتيجية الأميركية الجديدة تجاه إيران

- 17 أغسطس,2018

عرض وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو في خطاب له يوم 21 مايو/أيار 2018 ملامح الإستراتيجية الأميركية الجديدة بشأن إيران بعد قرار الانسحاب من اتفاق النووي الذي أعلنه الرئيس الأميركي دونالد ترامب في 8 مايو/أيار 2018، وفي حين أشادت إسرائيل والبحرين والإمارات بالإستراتيجية الأميركية الجديدة دافعت الدول الموقعة على الاتفاق النووي عنه وطالبت بالإبقاء عليه.

وهدد وزير الخارجية الأميركي طهران بفرض “أقوى عقوبات في التاريخ” إذا لم تلتزم بـ12 شرطا حددها من أجل التوصل إلى اتفاق جديد موسع، وقال إنه “لن تكون لإيران أبدا اليد الطولى للسيطرة على الشرق الأوسط”.

وأضاف أن الحالة الوحيدة التي ستخفف فيها واشنطن العقوبات هي أن ترى تغيرا ملموسا في سياسات طهران.

وهذه قائمة المطالب التي طرحها الوزير الأميركي أمام إيران وأهم المواقف الدولية منها:

1- الكشف أمام الوكالة الدولية للطاقة الذرية عن كافة تفاصيل البرنامج النووي الإيراني، ومحطة العمل التي توقف عندها.

2- السماح للوكالة بالدخول لكافة المنشآت النووية الإيرانية، وإغلاق مفاعلات الماء الثقيل.

3- وقف إنتاج الصواريخ القادرة على حمل الرؤوس النووية.

4- إطلاق سراح كافة المواطنين الأميركيين ومواطني الدول المتحالفة مع واشنطن المسجونين في إيران.

5- إنهاء الدعم للمنظمات “الإرهابية” مثل حزب الله وحماس والجهاد الإسلامي.

6- سحب القوات الإيرانية من جميع أنحاء سوريا.

7- وقف دعم طالبان وألا تكون ملاذا لكبار قادة القاعدة.

8- التوقف عن تهديد حلفاء أميركا، وعلى رأسهم إسرائيل والسعودية والإمارات.

9- سحب القوات الإيرانية من جميع بلدان المنطقة، ووقف دعم الحوثي.

10- وقف نشاطات فيلق القدس خارج الأراضي الإيرانية.

11- وقف تهديد خطوط الملاحة الدولية.

12- احترام سيادة الدولة العراقية ووقف تدفق المليشيات العسكرية الإيرانية.

الموقف الإيراني
رفضت إيران المطالب الـ12 التي وجهها إليها وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، واتهمت الولايات المتحدة بالسعي لقلب نظام الحكم فيها، وانتقد الرئيس الإيراني حسن روحاني تصريحات رأس الدبلوماسية الأميركية، وقال إنه من غير المقبول أن تحدد أميركا ما الذي يجب أن تفعله إيران ودول العالم.

وأضاف روحاني مخاطبا الأميركيين “من أنتم لتقرروا لإيران والعالم ما يفعلانه؟ عالم اليوم لا يقبل أن تقرر أميركا ما يجب على العالم فعله لأن الدول مستقلة، انتهى ذلك العصر، سنمضي في طريقنا بدعم أمتنا”.

الموقف الروسي
من جهتها، قالت الخارجية الروسية إن الضغوطات الأميركية على إيران قد تنعكس سلبا على الوضع في سوريا.

وأضافت موسكو أن محاولات الولايات المتحدة تغيير السياسات الداخلية والإقليمية لإيران ستأتي بنتائج عكسية.

الموقف الأوروبي
أكدت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي فيديريكا موغيريني أنه ما من “حل بديل” عن اتفاق النووي مع إيران، وذلك ردا على خطاب لوزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو الذي أعلن فيه شروطا مشددة للتوصل إلى اتفاق جديد.

وقالت موغيريني في بيان إن “خطاب الوزير بومبيو لم يثبت البتة كيف أن الانسحاب من اتفاق النووي جعل أو سيجعل المنطقة أكثر أمنا من تهديد الانتشار النووي، أو كيف سيجعلنا في موقع أفضل للتأثير في سلوك إيران في مجالات خارج إطار الاتفاق”.

وشددت موغيريني على أنه ما من “حل بديل عن اتفاق النووي” بعد استماعها “جيدا” إلى خطاب الوزير الأميركي.

وجددت التأكيد على أن “الاتحاد الأوروبي سيبقى مؤيدا لمواصلة التنفيذ الكامل والفعلي لاتفاق النووي ما دامت إيران تفي بكل التزاماتها المرتبطة بالبرنامج النووي، وهو ما قامت به حتى الآن”.

الموقف البريطاني
من جانب آخر، حذر وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون من أن المفاوضات الشاملة مع إيران التي يسعى إليها ترامب ستكون “صعبة للغاية”، وقال إنه لم يسمع باتفاق شامل “من السهولة بمكان إبرامه ضمن جدول زمني معقول”.

ودافع جونسون عن الاتفاق الأصلي قائلا إنه “يحمي العالم من القنبلة النووية الإيرانية، وفي المقابل يعطي الإيرانيين بعض الفوائد الاقتصادية”.

الموقف الألماني
من جهة أخرى، قال وزير الخارجية الألماني هايكو ماس إنه سيتوجه إلى واشنطن هذا الأسبوع للقاء نظيره الأميركي، وأبدى عدم تأثره بالتهديدات الأميركية الجديدة لإيران قائلا “بالنسبة لنا فإن هذه (التهديدات) لم تغير شيئا في الأمر”.

الموقف الإسرائيلي
أشاد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بخطاب بومبيو، وقال إنه “موقف قوي جدا” ترحب به إسرائيل، وقال تعليقا على انسحاب ترامب من الاتفاق النووي وعلى خطاب بومبيو “هذا موقف قوي جدا.. لا تخصيب، عقوبات قاسية وإيران يجب أن تخرج من سوريا، نعتقد أن هذه هي السياسة الصحيحة”، بحسب صحيفة يديعوت أحرونوت.

المواقف الخليجية
رحب وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية أنور قرقاش بالمقاربة الأميركية الجديدة تجاه إيران، وقال في تغريدة له على موقع تويتر إن الإستراتيجية الصارمة التي أعلنها بومبيو نتيجة طبيعية للسلوك الإيراني عبر سنوات، مشيرا إلى أن توحد الجهود هو الطريق الصحيح لتدرك طهران عبثية تغولها وتمددها.

وفي تغريدة أخرى أوضح قرقاش أن المنطقة عانت من الخطاب والفعل الإيراني الذي لا يحترم السيادة والشأن الداخلي، وبعد الاتفاق النووي شهدنا تغولا وتدخلا إيرانيا غير مسبوق في الشأن العربي، آن الأوان لتدرك طهران أن سلوكها السابق لا يمكن القبول به.

كما رحبت البحرين بالإستراتيجية الجديدة، ورأت أنها تعكس الإصرار على التصدي لخطر السياسات الإيرانية المقوضة للأمن والاستقرار في المنطقة وسد النواقص التي حملها الاتفاق النووي ومنع خطر برنامج إيران للأسلحة البالستية، بحسب وكالة أنباء البحرين (بنا).

وأكدت الوزارة أن مملكة البحرين ترى نفسها في موقع واحد مع الولايات المتحدة في مواجهة الخطر الإيراني والتصدي لمحاولات إيران تصدير العنف والإرهاب.

الجزيرة

‎السابق إدلب في ميزان العلاقة الروسية التركية
‎التالي واشنطن وانقرة تتبادلان تهديدات جديدة

‎مقالات ذات صلة

وحدة المسيرات الأمريكية.. ردع جديد واستباق حدث

وحدة المسيرات الأمريكية.. ردع جديد واستباق حدث

يوم واحد ‎مضي
المعركة الحقيقية في العراق ليست أزمة رواتب بل نهاية نموذج الدولة الريعية

المعركة الحقيقية في العراق ليست أزمة رواتب بل نهاية نموذج الدولة الريعية

يومين ‎مضي
أداء الودائع في المصارف العراقية … في رسم التوضيحي

أداء الودائع في المصارف العراقية … في رسم التوضيحي

3 أيام ‎مضي

الأكثر قراءة

  • رسائل إيرانية داخلية وسياسة إقليمية خارجية posted on 09/11/2025
  • العلاقات الصينية الإيرانية… بين الحذر والمواجهة posted on 15/11/2025
  • البارزاني … قيادة شامخة ورؤية استراتيجية ثاقبة posted on 07/11/2025
  • تآكل الردع: الهجوم الهجين الروسي وتحدّي أمن القارة العجوز posted on 11/11/2025
  • النمو الاقتصادي العالمي تحت الضغط: كيف تعيد التوترات التجارية والاختلافات الإقليمية تشكيل الاقتصاد الدولي posted on 09/11/2025
  • إيران.. اسلوب للحوار أم بداية لازمة جديدة مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية؟ posted on 18/11/2025
  • تحولات التجارة بين كندا والصين: الواقع الاقتصادي والتوجهات المستقبلية posted on 14/11/2025

القائمة البريدية

ادخل البريد الالكتروني:

: مركز الروابط للابحاث والدراسات الاستراتيجية

Copyright © 2023مركز الروابط للبحوث والدراسات الاستراتيجية.