تصاعدت الأنباء، أمس الأربعاء، حول وجود الرئيس بشار الأسد في سوريا.
ونقل موقع «آمد نيوز» الإيراني المعارض، عن مصادر داخل «الحرس الثوري»، قولها إن عائلة الأسد ستكون من بين عائلات سيتم إجلاؤها قريبا إلى طهران.
وبين أن هذه الخطوة تأتي بسبب «حالة الذعر والخوف في صفوف قيادات الحرس الثوري وعائلاتهم المتواجدين في سوريا».
لكن وكالة أنباء «نوفوستي» أكدت أن الأسد وأسرته لا يزالون في سوريا، وإن الأنباء عن إجلائهم إلى طهران كاذبة».
وسبق ذلك إعلان وسائل إعلام إسرائيلية أن الأسد غادر قصره قرب دمشق عبر قافلة روسية عسكرية.
“القدس العربي”