انطلقت أعمال مؤتمر لجنة العلاقات الأميركية الإسرائيلية (أيباك) في واشنطن وسط تقارب غير مسبوق بين الولايات المتحدة وإسرائيل بعد اعتراف الرئيس دونالد ترمب بالقدس عاصمة لإسرائيل في ديسمبر/كانون الأول الماضي.
بالمقابل، نظم الفلسطينيون احتجاجات على الدعم الأميركي لإسرائيل، كما نظم أميركيون مؤتمرا مناهضا للوبي الإسرائيلي.
ويعكس المؤتمر حجم النفوذ الهائل لأقوى جماعة ضغط موالية لإسرائيل داخل دوائر صنع القرار الأميركي، ويسعى إلى الحد من الدعم المالي الذي تقدمه الولايات المتحدة للسلطة الوطنية الفلسطينية، واستهداف الحركة العالمية لمقاطعة إسرائيل المعروفة اختصارا باسم (بي دي إس).
ويركز مؤتمر أيباك -التي أسسها زعماء أميركيون عام 1951- في دورته الحالية على سبل تعزيز إستراتيجية شاملة بشأن إيران، وكبح جماح نفوذها المتعاظم بالشرق الأوسط، والذي تعتبره تل أبيب تهديدا لتفوقها الاقتصادي والعسكري في المنطقة.
وينسجم هذا المسعى مع تشديد إدارة ترمب نهجها تجاه طهران وسط تلويحات بالانسحاب من الاتفاق النووي في حال عدم تعديل بعض بنوده بحسب ما تطالب به الإدارة الأميركية.
انطلقت أعمال مؤتمر لجنة العلاقات الأميركية الإسرائيلية (أيباك) في واشنطن وسط تقارب غير مسبوق بين الولايات المتحدة وإسرائيل بعد اعتراف الرئيس دونالد ترمب بالقدس عاصمة لإسرائيل في ديسمبر/كانون الأول الماضي.
بالمقابل، نظم الفلسطينيون احتجاجات على الدعم الأميركي لإسرائيل، كما نظم أميركيون مؤتمرا مناهضا للوبي الإسرائيلي.
ويعكس المؤتمر حجم النفوذ الهائل لأقوى جماعة ضغط موالية لإسرائيل داخل دوائر صنع القرار الأميركي، ويسعى إلى الحد من الدعم المالي الذي تقدمه الولايات المتحدة للسلطة الوطنية الفلسطينية، واستهداف الحركة العالمية لمقاطعة إسرائيل المعروفة اختصارا باسم (بي دي إس).
ويركز مؤتمر أيباك -التي أسسها زعماء أميركيون عام 1951- في دورته الحالية على سبل تعزيز إستراتيجية شاملة بشأن إيران، وكبح جماح نفوذها المتعاظم بالشرق الأوسط، والذي تعتبره تل أبيب تهديدا لتفوقها الاقتصادي والعسكري في المنطقة.
وينسجم هذا المسعى مع تشديد إدارة ترمب نهجها تجاه طهران وسط تلويحات بالانسحاب من الاتفاق النووي في حال عدم تعديل بعض بنوده بحسب ما تطالب به الإدارة الأميركية.
الجزيرة نت