اصدر معهد الدراسات الامريكي للحرب تقريرا يكشف الوضع في العراق خلال يومي 26-27/اذار 2015, وتتمثل الاحداث كما يلي:
في يوم 25 اذار/مارس 2015, شن التحالف الدولي بالاشتراك مع القوات الامنية العراقية بناء على طلب الحكومة العراقية غارات جوية على تكريت.
في يوم 26 اذار/مارس 2015, ذكر الجنرال أوستن قائد القيادة المركزية الامريكية ان عملية تكريت تشارك فيها القوات العراقية كما اكد على عدم اشتراكه مع المليشيات الشيعية في تنفيذ العمليات العسكرية كما قال أوستن في الوقت نفسه، إن اللواء الإيراني قاسم سليماني، قائد قوة القدس، ترك المنطقة.
في يوم 26 اذار/ مارس 2015, افادت قوات البيشمركة ان التحالف الجوي شن غارات جوية مكثفة على تجمعات “داعش” في محور النوران المطل على منطقة الشلالات وفي شمال الموصل, ما اسفر عن مقتل عشرات العناصر من التنظيم.
في 26 اذار/مارس 2015, شن تنظيم “داعش” هجوما على مجمعات سكنية في شمال شرق الفلوجة ما اسفر عن وقوع خسائر كبيرة.
في 26 اذار/مارس 2015, أفاد مصدر امني في بغداد، بان 40 مسلحا يرتدون زيا عسكريا اقتحموا مركز شرطة في حي القاهرة شمالي بغداد كما قاموا بتهريب سجين.
في 26 اذار/مارس 2015, ذكر مصدر من الشرطة الاتحادية ان القوات الفيدرالية شنت هجوما في العوجة جنوب تكريت, كما وقعت اشتباكات عنيفة مع عناصر “داعش”.
في 26 اذار/مارس 2015, وقعت اشتباكات مكثفة بين قوات العمليات الخاصة العراقية وتنظيم “داعش” في معسكر سبايكر في شمال غرب تكريت .
في 27 اذار/مارس 2015, ذكر مصدر اخباري ان قادة الحشد الشعبي والمقاومة الاسلامية ناقشوا دورهم المستقبلي في تكريت, كما دعت حركة النجباء و وكتائب الامام ان الغارات الجوية استهدفت بعض من عناصرهم.
ترجمة
اماني العبوشي