تخوض القوات العراقية في المحافظات العراقية التي يتواجد فيها تنظيم داعش الإرهابي معارك عسكرية ضارية ضده، ولحرص مركز الروابط والبحوث والدراسات الاستراتيجية عن متابعة الحالة الميدانية بمستوياتها المتنوعة، فقد حصل المركز على معلومات ميدانية خاصة للحالة الميدانية في محافظة الأنبار وهي على النحو الآتي:
أولاً- المناطق التي تقع تحت سيطرة القوات الأمنية، وهي على النحو الآتي:
1- قضاء الرمادي باكامل.
2- قضاء الفلوجة:المركز وشمالها وجنوبها وشرقها وغربها بالإضافة إلى قضاء الكرمة.
3- قضاء الحديثة بالكامل.
4- ناحية النخيب.
5-قضاء الخالدية وناحية الحبانية وحصيبة الشرقية بالكامل.
6- قضاء هيت بالكامل “ناحية كبيسة ومنطقة المحمدي”.
7- قضاء الرطبة بنسبة 90 في المئة.
8-المنافذ الحدودية “طريبيل-الوليد- عرعر”.
ثانياً- المناطق التي تقع تحت سيطرة عصابات داعش الإرهابية، وهي على النحو الآتي:
1- قضاء راوة بالكامل.
2-قضاء عنه بالكامل.
3-قضاء القائم بالكامل ومن ضمنه منفذ القائم.
4-ناحية عكاشات التابعة إلى قضاء الرطبة.
ويتضح من الحالة الأمنية والعسكرية أن تنظيم داعش الإرهابي يتحرك في إطار منطقة ضيقة مما يمهد الطريق للقضاء عليه نهائياً في محافظة الأنبار.
ثالثاً: مواقف العوائل العائدة من التهجير إلى المناطق المحررة في عموم محافظة الانبار، وهي على النحو الآتي:
1- مركز الرمادي الصوفية والسجارية: 24537 عائلة.
2- حي التأميم و7كم و5كم :5679 عائلة.
3-جوبية وحصيبة الشرقية والصديقية :3861 عائلة.
4- زنكورة والقرية العصرية: 3606 عائلة.
المجموع الكلي للعوائل العائدة إلى المناطق أعلاه: 37683 عائلة.
5- قضاء الفلوجة: 8165 عائلة.
6-قضاء الكرمة: 3121 عائلة.
7-ناحية الصقلاوية:694 عائلة.
8- منطقة حصى والنساف: 4823 عائلة.
المجموع الكلي للعوائل العائدة إلى قضائي الفلوجة والكرمة وناحية الصقلاوية ومنطقتي حصي والنساف: 16670 عائلة.
9- قضاء هيت: 2684 عائلة.
المجموع الكلي للعوائل العائدة من التهجير في عموم محافظة الأنبار لغاية 11 تشرين الثاني الأول/ أكتوبر: 57037 عائلة.
وسيواصل مركز الروابط والبحوث والدراسات الاستراتيجية متابعة ورصد آخر المستجدات الأمنية والعسكرية فيما يتعلق بمعارك القوات المسلحة العراقية ضد تنظيم داعش في المحافظات العراقية ليكون عام 2017م، عام خال من تنظيم داعش في العراق.
وحدة الدراسات العراقية
مركز الروابط للبحوث والدراسات الاستراتيجية
تقرير قناة التغيير الفضائية حول المقال: