أكد المساعد الخاص لرئيس البرلمان الإيراني للشؤون الدولية حسين أمير عبد اللهيان، أن وجود «المستشارين العسكريين» الإيرانيين سيستمر في سوريا بذريعة «مكافحة الإرهاب»، وعلى الرغم من معارضة روسيا لذلك.
ونقلت وكالة «فارس» الإيرانية، اليوم (الأحد)، عن عبد اللهيان القول، خلال استقباله السفير الفلسطيني في طهران صلاح الزواوي، أن إيران «ستواصل دعمها الحازم للمقاومة»، في إشارة إلى الميليشيا الموالية لها بالمنطقة.
وكانت موسكو قد دعت إلى إخراج «الحرس الثوري» الإيراني وكل الميليشيات التابعة له من سوريا.
الشرق الاوسط