تقرير يكشف الوضع في العراق خلال يومي 22-24 نيسان/ابريل 2015

تقرير يكشف الوضع في العراق خلال يومي 22-24 نيسان/ابريل 2015

اصدر معهد الدراسات للحرب تقريرا يكشف الوضع في العراق خلال يومي 22-24 نيسان/ابريل 2015,وتتمثل الاحداث كما يلي:

في 22نيسان/ابريل 2015 ذكر مصدر امني ان شاحنة مفخخة استهدفت قادة عمليات الجزيرة والبادية في جنوب ناحية الحديثة ما اسفر عن تدمير شاحنة.

في 22 نيسان/ابريل 2015,ذكرت وزارة الدفاع العراقية ان قوات الرد السريع استعادت السيطرة على مستشفى النسائية والأطفال في منطقة الورار قضاء الرمادي, ما اسفر عن مقتل 6 عناصر من “داعش” واصابة اخرين.

في 22نيسان/ابريل 2015,تمكنت قوى من الشرطة الاتحادية من التقدم  نحو مسجد كبير في الرمادي  الى مستشفى في شمال شرقي الرمادي , كما احرزت القوات الامنية تقدما من الصوفية شمال شرقي الرمادي الى مسجد الحق في شمال شرقي الرمادي.

في 22 نيسان/ ابريل 2015, ذكر مصدر امني في محافظة نينوى ان عناصر “داعش” استطاعت ان تدمر جسرا في جنوب شرقي الموصل, لعرقلة  عمليات قوات البيشمركة نحو الموصل.

في 23 نيسان/ ابريل  2015, ذكر مصدر امني في عمليات الانبار ان القوات الجوية العراقية استهدفت تجمع ل “داعش” في جنوب شرقي فلوجة, ما اسفر عن مقتل قائد تابع لهم واحد مساعديه.

في 24 نيسان/ابريل 2015, استهدفت اربع غارات جوية  اماكن وجود “داعش” بالقرب من فلوجة.

ذكرت عمليات الانبار ان عناصر “داعش” اعدمت 4 عناصر من الشرطة العراقية في منطقة المشاتل, غرب فلوجة.

في 23 نيسان/ابريل 2015,اعلنت الفرقة الذهبية ان قائدها فاضل برواري التقى رئيس مجلس انقاذ الانبار وتم الاتفاق على تطويع ٢٠٠٠ من أبناء عشائر محافظة الانبار للقتال مع مقاتلين الفرقة الذهبية.

في 23 نيسان/ ابريل 2015, قال قائد قوات الرد السريع العميد الركن ناصر الفرطوسي ، ان القوات الامنية حققت انتصارا على “داعش” في مناطق وسط الرمادي خاصة في الحوز ومستشفى الولادة وشارع 60 والمستودع.

في 23 نيسان/ ابريل 2015, افادت منظمة بدر انها نشرت قواتها  بالتنسيق مع القوات الامنية في منطقة ال160 جنوب غربي الانبار, بهدف صد اي هجوم من قبل عناصر “داعش”ولسد الفراغ الموجود في بعض المناطق التابعة لصحراء الأنبار

في 24 نيسان/ ابريل 2015, ذكرت تقارير اعلامية من محافظة تكريت انه تمت مناقشة عودة الاسر العراقية الى تعاونت مع عناصر “داعش”, وقالت مصادر محلية ان تكريت تحت سيطرة القوات الفيدرالية والطيران العراقي, وان قوات الحشد الشعبي تتمركز في مناطق الرئاسة.

في 24 نيسان/ ابريل 2015,ذكر مصدر من قادة عمليات الانبار ان “داعش” حاصرت قاعدة جوية تابعة للطيران العراقي  في شمال شرقي الرمادي, كما افادت عمليات الانبار ان القوات العراقية الجوية استهدفت عناصر “داعش” اثناء هجوما على القاعدة ما اسفر عن وقوع اضرار بليغة.

في 24 نيسان/ابريل 2015, اصدر تقرير اعلامي ان “داعش” دمرت قاعدة جوية تابعة للفرق الجوية, كما اعتقلت وخطفت عدد من القوات الجوية  وتم نقل عدد من الاسرى الى محافظة الفلوجة.

اماني العبوشي

مركز الورابط للبحوث والدراسات الاستراتيجية