ورطة إسرائيل في الأزمة السورية
• 2011: تبدأ الانتفاضة السورية ضد الرئيس بشار الأسد المدعوم من إيران.
• 2012: مجموعة الثوار السوريين، كتيبة شهداء اليرموك، التي لها تواجد في مرتفعات الجولان المقسمة قرب حدود إسرائيل، تتشكل وتعلن لاحقاً تحالفها مع “الدولة الإسلامية”. ثم تنضم بعد ذلك مع مجموعات أخرى لتشكيل جيش خالد بن الوليد، وهو فرع من “الدولة الإسلامية”.
• 2013: تعترف إسرائيل بأنها تعالج جرحى حرب سوريين في مستشفياتها قرب الحدود. وبشكل سري، يبدأ الجيش في بناء علاقة مع قادة الثوار على الجانب السوري من الجولان ويشرع في إرسال المساعدات.
• كانون الثاني (يناير) 2015: تقتل ضربة إسرائيلية مزعومة مسلحين من حزب الله وجنرالاً من الحرس الثوري الإيراني قرب محافظة القنيطرة في مرتفعات الجولان. وتقول إسرائيل فيما بعد إن المسلحين كانوا يخططون لمهاجمة الإسرائيليين.
• حزيران (يونيو) 2015: يُقتل عضو حزب الله اللبناني سمير قنطار في ضربة جوية إسرائيلية في إحدى ضواحي دمشق. ويقول مسؤولون إسرائيليون لاحقاً إنه كان يخطط لهجمات ضد إسرائيل من الجانب السوري من الجولان.
• 2016: تخصص إسرائيل سراً وحدة عسكرية وميزانية لإدارة العلاقة مع الثوار والمدنيين في مرتفعات الجولان، كما يقول أشخاص على دراية بتلك السياسة.
• تشرين الثاني (نوفمبر) 2016: تقتل غارة جوية إسرائيلية ثلاثة من مسلحي مجموعة خالد بن الوليد في الجولان السوري بعد تعرض جنود إسرائيليين لإطلاق نار.
• آذار (مارس) 2017: تشن الطائرات الحربية الإسرائيلية غارات داخل سورية، وتتعرض لإطلاق النار من مضادات الطيران في أكثر الاشتباكات العسكرية كثافة بين البلدين منذ بداية الصراع السوري.
• تموز (يوليو) 2017: الثوار السوريون يقولون إنهم كانوا يتلقون النقود من إسرائيل على مدى السنوات الأربع الماضية، والتي يستخدمونها للمساعدة على دفع رواتب المقاتلين وشراء الذخائر والأسلحة.
صحيفة الغد